الشعب يريد
منذ ساعتين
ما أن تنتهي أزمة حتى تظهر أخرى، هكذا أصبح العنوان الأبرز للمشهد السياسي الليبي، في ظل حالة الانقسام المؤسساتي والسياسي بالبلاد، بين قوى شرعية في الغرب وأخرى موالية للجنرال الانقلابي خليفة حفتر في الشرق.